• الرئيسية
  • اليمن
  • التقارير الإخبارية
  • البرامج
  • التقارير المصورة
  • عربي
  • عالمي
  • رياضة
  • منوعات
  • تكنولوجيا

أهم الأخبار
  • وزيري الداخلية والنقل ونائب رئيس البرلمان يصلون مسقط للقاء مسؤولين عمانيين وبحث الوضع في اليمن
  • مسؤول سعودي: سنراقب مدى جدية مليشيا الحوثي في تطبيق مبادرة السلام التي طرحوها
  • محافظ حضرموت يعلن وقف عملية تصدير النفط الخام من المحافظة ويطالب الحكومة بتنفيذ التوجيهات الرئاسية
  • مقتل شاب وإصابة آخر برصاص مسلح مجهول في سوق القبة وسط مدينة تعز
  • التحالف يستهدف تحصينات لمليشيا الحوثي في مديرية الصفراء شمال محافظة صعدة
  • المنتخب الوطني للناشئين يستعد لمواجهة بنغلاديش في الجولة الأخيرة من التصفيات المؤهلة إلى كأس آسيا 2020
البث المباشر - قناة بلقيس الفضائيةالبث الحي

المواضيع المميزة

  • التحالف العربي
  • الوضع الإنساني
  • مليشيا الحوثي
  • الجيش الوطني
  • الرئيسية
  • أخبار اليمن
  • بعد عامين من الجمود .. غريفيث يحرك مياه العملية السياسة الراكدة

بعد عامين من الجمود .. غريفيث يحرك مياه العملية السياسة الراكدة

بعد عامين من  الجمود .. غريفيث يحرك مياه العملية السياسة الراكدة
أخبار اليمن
  • 22,أبريل 2018
  • المصدر: قناة بلقيس - الأناضول

شهدت عملية السلام في اليمن، خلال العامين الماضيين، جموداً غير مسبوق وتعثراً لكل خرائط السلام، لكن ملامح انفراجة تلوح في الأفق بعد أسابيع من تعيين البريطاني، مارتن غريفيث، مبعوثاً أممياً جديداً، خلفاً للموريتاني إسماعيل ولد الشيخ.

بعد أسابيع فقط من تعيينه، تعهد "غريفيث" في أول إحاطة له أمام مجلس الأمن الدولي، الأسبوع الماضي، بتقديم "خارطة سلام جديدة" بشأن الحل السياسي للنزاع اليمني المتصاعد، وذلك خلال شهرين فقط .

 

ورغم موجة تصعيد عسكري كبير تشهدها عدد من الجبهات اليمنية، مع دخول الحرب عامها الرابع، إلا أن المبعوث الأممي بدا واثقاً من إمكانية تحقيق السلام وتقديم خطة سلام في زمن قياسي، وهو ما فشل فيه سلفه ولد الشيخ أحمد طوال ما يقرب من 3 أعوام.

 

ومنذ تصاعد حدة النزاع في 26 مارس2016 وتدخل التحالف العربي لمساندة شرعية الرئيس اليمني عبدربه منصور هادي، رعت الأمم المتحدة ثلاث جولات من المشاورات، اثنتان منها كانت في سويسرا، وثالثة استمرت لأكثر من 90 يوماً في الكويت.

 

جولة مختلفة

 

بعد تعيينه رسمياً مطلع مارس الماضي، بدأ المبعوث الجديد، مارتن غريفيث، جولة إقليمية مطولة، شملت 4 عواصم عربية، وذلك قبل التوجه إلى مجلس الأمن الدولي لتقديم أولى إحاطاته حول الملف اليمني، الثلاثاء الماضي.

 

تشابهت محطات جولة المبعوث الجديد مع سلفه ولد الشيخ، لكن طاولة الأطراف التي يحاورها كانت تتسع بشكل أكبر عن سابقاتها والتي كانت تشهد حضور طرفين رئيسيين هما “حكومة هادي” باعتبارها الجهة الشرعية، و”الحوثيين”، باعتبارهم الجهة التي انقلبت على السلطة.

 

ففي الرياض، لم يلتق “غريفيث”، فحسب، بالرئيس هادي الذي يقيم بالعاصمة السعودية بشكل مؤقت، كما جرت العادة، بل التقى أيضا قادة الأحزاب اليمنية الموالية للشرعية ونائب رئيس الجمهورية السابق، خالد بحاح، الذي تمت إقالته في إبريل 2016 بعد خلافات مع هادي.

 

وفي صنعاء، التقى المبعوث الأممي، بممثلين من مليشيا الحوثي وممثلين من حزب المؤتمر الشعبي العام ومكونات أخرى غالبيتها توصف بأنها أحزاب ظل حوثية، لكن الاختراق الأبرز كان بلقائه زعيم مليشيا الحوثي، عبدالملك الحوثي.

 

ولا يُعرف كيف تم اللقاء، وهل عقد وجها لوجه أم عبر دائرة تلفزيونية، لكن مصادر أكدت أن المبعوث الأممي خرج بوعود من زعيم المليشيا أبدى فيها رغبته وجماعته في إنهاء الحرب والجنوح للسلام بشروط محددة، لم يتم الكشف عنها.

 

وفي مسقط التقى "غريفيث" بأعضاء الوفد التفاوضي الحوثي، والقيادي في حزب المؤتمر وعضو الوفد التفاوضي، أبو بكر القربي، بالإضافة إلى وزير الخارجية العماني يوسف بن علوي، الذي يوصف بأنه أحد أبرز اللاعبين الإقليميين في الملف اليمني منذ اندلاع الحرب.

 

ولأول مرة، كان أعضاء المجلس الانتقالي الجنوبي المطالب بالانفصال طرفاً حاضراً في أجندة الأمم المتحدة، حيث التقاهم المبعوث الأممي في العاصمة الإماراتية أبوظبي، قبل لقائه بأحمد علي عبدالله صالح، نجل الرئيس اليمني السابق، كما التقى أيضاً بوزير الخارجية الإماراتي عبدالله بن زايد.

 

ويرى مراقبون، أن المبعوث الأممي استطاع من خلال جولة أولى الاستماع لأبرز القضايا من أبرز اللاعبين على الساحة اليمنية، وتوصل إلى نتيجته التي أعلنها أمام مجلس الأمن الدولي، مبدياً ثقته في أن الخطوط العريضة للحل موجودة .

 

ويعتقد “غريفيث”، أن الخطوط العريضة لحل الأزمة هي “إنهاء القتال، وسحب القوات وتسليم الأسلحة الثقيلة في المواقع الرئيسية، بمعية الاتفاق على تشكيل حكومة تتسم بالشمولية وتجمع الأطراف فيما بينها على توافق في الآراء لبناء السلام”.

 

وأكد في المقابل أن التوصل إلى نتيجة ناجحة للمفاوضات ” يستدعي التحلي بالصبر والاجتهاد وحسن النية”.

 

الإنصات لكل اللاعبين

 

لا يُعرف ما إذا كان المبعوث الأممي ينوي دمج كل الأطراف التي التقى بها، ومن بينها نجل صالح، في المشاورات المرتقبة، لكن مراقبين يرون أنه أراد من خلال استراتيجيته الجديدة فهم أدوار وموقع الفاعلين الذين كرستهم الحرب في أرجاء الجغرافيا اليمنية ورأيهم في مسار السلام والمفاوضات.

 

يقول الباحث والمحلل السياسي اليمني، ماجد المذحجي، إن المبعوث الجديد، يميل للإنصات لكل اللاعبين في الساحة واستكشاف مدى حضورهم على الطاولة، خلافاً للمبعوث السابق الذي كان يقصر المسار على فاعلين اثنين هما الشرعية والحوثيين”.

 

ويضيف المذحجي، “من الواضح أن جولة نشيطة كهذه للمبعوث هي محاولة ترتيب أولوياته وتصميم خطته للسلام، أكثر من كونه يشرع فعلياً في جولة مفاوضات هذه الاستراتيجية جيدة حتى الآن لكن نتائجها ليست واضحة”.

 

وفيما أشار إلى أن هذه الاستراتيجية “تكفل فهم الأطراف وحدود مطالبهم وموقعهم من المسار السياسي الجديد”، يعتقد المذحجي، أن فرص السلام في اليمن، وعلى الأقل في المدى المنظور، غير متاحة إلى الآن.

 

ويقول “خلال 2018 لن نشهد جولة مفاوضات واضحة نحن بانتظار شكل المفاوضات الذي سيرسيه مارتن غريفيث، وما إن كان سيعتمد مفاوضات الطاولة المباشرة مثل سلفه ولد الشيخ، أم إنجاز تفاهمات ووضع الأطراف على الطاولة للتوقيع في نهاية المطاف”.

 

ومع تزايد التصعيد العسكري، يتوقع المذحجي، أن “كل التفاصيل المهمة والفنية وجمع المعلومات والتسخين الإقليمي مع إيران، تشير إلى أن الملف اليمني لن يحظى بتسوية خلال هذا العام على الأقل أو العام القادم”.

 

ولحين إعلان “غريفيث” عن خارطته المأمولة، يبقى اليمنيون فريسة يتنازعها القصف والحصار والأمراض الفتاكة، في وقت تؤكد الأمم المتحدة في أحدث تقاريرها أن أكثر من 22 مليون نسمة أي نحو 75 بالمائة من نسبة السكان باليمن يحتاجون إلى المساعدات الإنسانية والحماية، وأن 18 مليون شخص يعانون من انعدام الأمن الغذائي، بينهم 8.8 مليون لا يعرفون كيف سيحصلون على وجبتهم الغذائية التالية.

  • الخبر السابق اللجنة الدولية للصليب الأحمر تدين مقتل أحد موظفيها في اليمن
  • الخبر التالي الحوثيون يقتحمون منزل قائد عسكري بصنعاء ويقومون باعتقاله وتهديد إبنه بالقتل

الأخبار العربية

  • حراك ثوري يتعاظم بعدد من المدن المصرية للمطالبة برحيل السيسي 2019-09-21 حراك ثوري يتعاظم بعدد من المدن المصرية للمطالبة برحيل السيسي
  • قيس سعيد والقروي في الدور الثاني من انتخابات الرئاسة التونسية 2019-09-17 قيس سعيد والقروي في الدور الثاني من انتخابات الرئاسة التونسية
  • مشاركة فاعلة للتونسيين في الانتخابات الرئاسية الثانية 2019-09-15 مشاركة فاعلة للتونسيين في الانتخابات الرئاسية الثانية

الأخبار العالمية

  • بعد استهداف ارامكو..تصاعد التهديدات بين السعودية وإيران 2019-09-21 بعد استهداف ارامكو..تصاعد التهديدات بين السعودية وإيران
  • قمة ثلاثية بأنقرة لمناقشة الملف السوري وتفاؤل بهدنة جديدة بإدلب 2019-09-16 قمة ثلاثية بأنقرة لمناقشة الملف السوري وتفاؤل بهدنة جديدة بإدلب
  • إيران تحتجز مدونان استراليان بسبب التقاطهما صوراً غير مشروعة 2019-09-12 إيران تحتجز مدونان استراليان بسبب التقاطهما صوراً غير مشروعة
logo footer

قناة بلقيس الفضائية

  • من نحن
  • الأحكام والشروط
  • البيانات الصحفية
  • وظائف شاغرة
  • البث المباشر
  • اتصل بنا

الأخبار

  • أخبار اليمن
  • الأخبار العربية
  • الأخبار العالمية
  • تكنولوجيا
  • منوعات

تابعو

  • البرامح
  • التقارير الإخبارية
  • حديث الصورة
  • الملفات

Top
جميع الحقوق محفوظة لقناة بلقيس الفضائية
  • الرئيسية
  • أخبار اليمن
  • الملفات
  • البرامج
  • التقارير المصورة
  • التقارير الإخبارية
  • الأخبار العربية
  • الأخبار العالمية
  • أخبار منوعة
  • تكنولوجيا
  • حديث الصورة
  • مقالات الرأي
  • بحث
  • الأخبار الرياضية
  • الرئيسية
  • اليمن
  • التقارير الإخبارية
  • البرامج
  • التقارير المصورة
  • عربي
  • عالمي
  • رياضة
  • منوعات
  • تكنولوجيا