• الرئيسية
  • اليمن
  • التقارير الإخبارية
  • البرامج
  • التقارير المصورة
  • عربي
  • عالمي
  • رياضة
  • منوعات
  • تكنولوجيا

أهم الأخبار
  • وزيري الداخلية والنقل ونائب رئيس البرلمان يصلون مسقط للقاء مسؤولين عمانيين وبحث الوضع في اليمن
  • مسؤول سعودي: سنراقب مدى جدية مليشيا الحوثي في تطبيق مبادرة السلام التي طرحوها
  • محافظ حضرموت يعلن وقف عملية تصدير النفط الخام من المحافظة ويطالب الحكومة بتنفيذ التوجيهات الرئاسية
  • مقتل شاب وإصابة آخر برصاص مسلح مجهول في سوق القبة وسط مدينة تعز
  • التحالف يستهدف تحصينات لمليشيا الحوثي في مديرية الصفراء شمال محافظة صعدة
  • المنتخب الوطني للناشئين يستعد لمواجهة بنغلاديش في الجولة الأخيرة من التصفيات المؤهلة إلى كأس آسيا 2020
البث المباشر - قناة بلقيس الفضائيةالبث الحي

المواضيع المميزة

  • التحالف العربي
  • الوضع الإنساني
  • مليشيا الحوثي
  • الجيش الوطني
  • الرئيسية
  • مقالات الرأي
  • في الذكرى 28 لتأسيس الإصلاح

في الذكرى 28 لتأسيس الإصلاح

في الذكرى 28 لتأسيس الإصلاح
  • 07,سبتمبر 2018
  • حجم الخط تصغير حجم الخط تصغير حجم الخط زيادة حجم الخط زيادة حجم الخط
  • البريد الإلكتروني
بقلم  محمد أحمد غالب
تأتي الذكرى 28 لتأسيس التجمع اليمني للإصلاح في الوقت الذي تنتظر فيه الكثير من كوادر الحزب الشابة دورها في القيادة وكادت أن تقتلها البطالة وممارسة السياسة في وسائل التواصل الاجتماعي، وفي الوقت الذي بات من الضرورة تقرير مصير شخوص القيادة الذين رافقوا مسيرة الحزب منذ انطلاقه في 13 سبتمبر 1990 وكانوا جزء من الحقبة السوداء التي فشل فيها اليمنيون جميعا في بناء الدولة اليمنية وفشلوا أيضا في تجنيب اليمن كل هذا الدمار والخراب الهائل وقد حان وقت اعتذارهم للإصلاحيين وللشعب وتركهم لمناصبهم طوعا بعد أن فقدوا القدرة على تحقيق أي إنجاز سياسي حقيقي يخرج الوطن من عثرته وينقذه من هذا المصير المجهول الذي آل إليه وتحولوا إلى عبء ثقيل على الإصلاح يجب التخلص منه.
 
تحتاج المرحلة تعدد القيادات وتنوعها وتحرير مؤسسات الحزب من ذهنية الديكتاتورية الشخصية والاستبداد وشغلها بقيادات تؤمن بمنطق التكامل وتقديم الفرص للكوادر الشابة لتثمير مواهبها وممارسة المسؤوليات السياسية العمومية كي يُكسر الجمود السائد وتتغير الرؤى وتبنى الاستراتيجية الحقيقية للعمل السياسي الاحترافي القادر على صد هجمات التدمير الممنهج وتدارك ما يمكن تداركه، الزمن لا يسير في مصلحة أحد منا إن بقي المفلسون في مناصبهم القيادية العليا يتلكؤون بمعاذير واهية ويمارسون نفس الفشل في لحظة تاريخية تتباين مع عصر الهيمنة والاستحواذ.
 
إذا لم ننجح في كسر هذا الجمود سوف يتجاوزنا الواقع ونخرج من الحل وسوف نستمر في تقديم التضحيات الجسام والشهداء بالعشرات كل يوم دون أن نستطيع انتزاع أي مكسب أو حق من حقوق شعبنا وتطلعاته ولن نحظى إلا بتلك التسوية التي يكون ثمنها إخراج الحزب من المشهد السياسي وإهماله بذرائع مختلفة.
يشكو الكثير من زملائنا في الأصلاح من افتقار الحزب إلى شخصيات قيادية شابة كارزمية وسياسية محترفة تنتزع القيادة المختطفة وتفرض نفسها وتلم شمل الشتات الراهن وتكسر الجمود السائد وتحول الحزب إلى رقم مؤثر كما يجب أن يكون عليه في قلب معادلة الصراع الوطنية والدولية.
 
الزملاء الإصلاحيون ادفعوا بمن تثقون في أهليتهم وصدقهم وشجاعتهم من الشباب الى قيادة الحزب وميدان العمل السياسي، والميدان كفيل أن يصنع منهم قادة وساسة محترفين
 
الزملاء الإصلاحيون ادفعوا بمن تثقون في أهليتهم وصدقهم وشجاعتهم من الشباب الى قيادة الحزب وميدان العمل السياسي، والميدان كفيل أن يصنع منهم قادة وساسة محترفين، من يصنع القادة والكارزما هي الجماهير عندما تقرر أن تستثمر فيهم تدفع بهم إلى الأمام تشجعهم وتلهب مشاعرهم وتعمق شعورهم بالمسؤولية، نحن من يجب أن نعزز المواهب ونصنع الكارزما المرهوبة والمسموعة أمام الأنصار والخصوم ولا يمكن أن تكون هناك شخصيات إستثنائية وموهبة ليس لها علاقة بالجماهير.
 
صحيح أن طرح مثل هكذا آراء بهذه الصورة بعيد عن لغة السياسة والدبلوماسية ليس لأني لا أحسن صنعهما، لكنها الحقيقة التي يجب طرحها كما هي دون رتوش، لقد تأخر كثيرا رحيل عقداء ونقباء مدرسة علي صالح عن قيادة الإصلاح، يجب افساح المجال لجيل مدرسة فبراير، الجيل الذي هتف من أعماق سويداء قلبه في ساحات الحرية والتغيير للدولة والجمهورية والديمقراطية والحرية والمواطنة المتساوية وقطع يد الوصاية السعودية عن بلادنا، كنا ندرك ما نقول نحن لم نكن نهذي يوم أن هتفنا لرحيل علي صالح.
 
أنا هنا لا أكتب لشخوص القادة ولا لمن حولهم من السدنة أصحاب الحناجر الغليظة من يزينون لهم واقعنا المرير بتقارير أقل ما يقال عنها مغلوطة، إنما أكتب هذه الكلمات البالغة في الأهمية في هذه الظروف الحرجة لزملائي أعضاء وكوادر الحزب المنتشرين في أرجاء المعمورة من يؤمنون بالتغيير كضرورة حتمية وهم السواد الأعظم من الإصلاحيين، وقد وجدتهم في كل مكان يباركون بحماس ووعي وإدراك كل حرف يكتب هنا.
محمد أحمد غالب

محمد أحمد غالب

 

من أحدث محمد أحمد غالب

  • ماذا بعد البيان السعودي الإماراتي المشترك
  • قوى الثورة وشروط التغيير
  • الرئيس مرسي وملحمة الوداع
  • أول ثورة شعبية سلمية عربية
  • الثورة العربية وشرعيتها الناجزة
  • الخبر السابق محمد بن سلمان.. الحداثة بالمقلوب
  • الخبر التالي هل شاركت السعودية في الانقلاب فعلا

أحدث حلقات البرامج

  • الذكرى الخامسة للانقلاب.. مليشيا الحوثي أضعف أم أقوى؟ | تقديم: آسيا ثابت 2019-09-21 الذكرى الخامسة للانقلاب.. مليشيا الحوثي أضعف أم أقوى؟ | تقديم: آسيا ثابت
  • في الذكرى الخامسة لنكبة الانقلاب في اليمن | تقديم: عصام القيسي 2019-09-21 في الذكرى الخامسة لنكبة الانقلاب في اليمن | تقديم: عصام القيسي
  • دلالات إعلان مليشيا الحوثي وقف هجماتها على السعودية  | تقديم: وجيه السمان 2019-09-21 دلالات إعلان مليشيا الحوثي وقف هجماتها على السعودية | تقديم: وجيه السمان
logo footer

قناة بلقيس الفضائية

  • من نحن
  • الأحكام والشروط
  • البيانات الصحفية
  • وظائف شاغرة
  • البث المباشر
  • اتصل بنا

الأخبار

  • أخبار اليمن
  • الأخبار العربية
  • الأخبار العالمية
  • تكنولوجيا
  • منوعات

تابعو

  • البرامح
  • التقارير الإخبارية
  • حديث الصورة
  • الملفات

Top
جميع الحقوق محفوظة لقناة بلقيس الفضائية
مقالات الرأي
  • الرئيسية
  • أخبار اليمن
  • الملفات
  • البرامج
  • التقارير المصورة
  • التقارير الإخبارية
  • الأخبار العربية
  • الأخبار العالمية
  • أخبار منوعة
  • تكنولوجيا
  • حديث الصورة
  • مقالات الرأي
  • بحث
  • الأخبار الرياضية
  • الرئيسية
  • اليمن
  • التقارير الإخبارية
  • البرامج
  • التقارير المصورة
  • عربي
  • عالمي
  • رياضة
  • منوعات
  • تكنولوجيا