واستنكر الناشطون عدم قيام الجهات المعنية في شركة صافر والقطاعات العسكرية والسلطة المحلية بواجبها في وقف عمليات النهب والسرقة للنفط، وهو ما يكلف الدولة ملايين الدولارات بشكل مستمر منذ قرابة أربع سنوات.
وأظهرت صور نشرت على مواقع التواصل الاجتماعي عمليات شفط للنفط الخام من حقول ريدان وآزال ونقم وشهارة في محافظة مأرب، وبأداوت لا تمتلكها غير الشركات النفطية.
واستنكر الناشطون عدم قيام الجهات المعنية في شركة صافر والقطاعات العسكرية والسلطة المحلية بواجبها في وقف عمليات النهب والسرقة للنفط، وهو ما يكلف الدولة ملايين الدولارات بشكل مستمر منذ قرابة أربع سنوات.