الرئيس هادي يستقبل المبعوث الأممي الجديد إلى اليمن
استقبل الرئيس هاي اليوم مبعوث الأمين العام للأمم المتحدة الجديد الى اليمن مارتن غريفيث بحضور نائب الرئيس الفريق الركن علي محسن صالح ورئيس الوزراء الدكتور احمد عبيد بن دغر ونائب رئيس الوزراء وزير الخارجية عبدالملك المخلافي.
وكالة أمريكية: القوات المدعومة من الإمارات توسع نفوذها في اليمن
ونقلت وكالة اسوشيتد برس الأمريكية عن المسؤولين قولهم، إن المئات من قوات الحزام الأمني الذين تم تدريبهم وتمويلهم من قبل الإمارات بدأوا مباشرة مهامهم في محافظة الضالع.
تعز: مسيرة للمطالبة باستكمال عملية التحرير
وطالب المشاركون في المسيرة التي دعا إليها عدد من الأحزاب السياسية والمكونات الشبابية والنقابية باستكمال تحرير المدينة من المليشيا.
غريفيث يعد بعملية سياسية شاملة في اليمن وفق المرجعيات الثلاث
وقال غريفيث في أول بيان له إن مهمته سترتكز على التقدم الذي تم إحرازه خلال جولات المفاوضات السابقة، داعيا جميع الأطراف الى التعامل المرن، وتقديم التنازلات من أجل إنهاء النزاع.
الخارجية: زيارة الدبلوماسيين الأوربيين إلى صنعاء تمت بالتنسيق مع الحكومة الشرعية
وأضافت الوزارة أن الزيارة تهدف إلى الضغط على الانقلابيين للقبول بمتطلبات عملية السلام، والتعاون مع المبعوث الدولي الجديد، وعدم إعاقة الأعمال الإنسانية وجهود الإغاثة.
هادي يدعو إلى الإفراج عن المعتقلين وإيقاف إطلاق الصواريخ باتجاه السعودية
أكد الرئيس عبد ربه منصور هادي دعم جهود المبعوث الأممي الجديد الى اليمن مارتن جريفث لتحقيق السلام، وفقاً للمرجعيات الأساسية.
وصول بعثة أوروبية وعدد من السفراء إلى صنعاء في أول زيارة منذ 3 سنوات
وصلت بعثة أوروبية وعدد من السفراء إلى العاصمة صنعاء في أول زيارة لهم منذ بدء حرب المليشيا قبل ثلاث سنوات.
جمعة الكرامة.. قتلة طلقاء وضحايا يبحثون عن إنصاف
جمعة الكرامة.. آخر يوم رأى فيه سليم الحرازي المدينة التي يعيش فيها
قبل سبع سنوات اعتقد أطباءُ المستشفى الميداني وسط ساحة التغيير بصنعاء، أن الطفل سليم الحرازي فارق الحياة، لكن صحفيا كان يصور الضحايا، التقط مَقطعا مُصوراً ليد الطفل ذي العشر سنوات أثناء حركتها.
تمكن الأطباءُ من إجراء عددٍ من العمليات لإنقاذِ حياة سليم، إلا أنهم لم يتمكنوا من إعادة عينيه اللتين فَقدهُما إثر رصاصةِ قناصٍ تابع لقوات صالح.
مجزرة "الكرامة".. جرح نازف في الذاكرة وضمير الإنسانية
في نهارٍ غاضبٍ من أيام الثورة السلمية.. سالت دماء 52 شابا في قلب العاصمة صنعاء، بعد أن استهدفهُم فريقٌ من قناصةِ نظام صالح من أسطح المباني المجاورة للساحة.
تدفق الدمُ من الرؤوس المتعطشة للحرية، والصدور الممتلئةِ بالحياة، ولم تُحقق أجهزةُ صالح ما أراد.
تحطمَ الجدارُ، وزادت إرادة المعتصمين قوة، وسار رِفاقُهم في دربٍ انتهى بسقوط المخلوع ورحيله، غير أن الحقيقة ضلّت طريقها، وغادر القتلةُ المشهد أو جزءاً منه، ومازالوا يحاولون دفن العدالة.