• الرئيسية
  • اليمن
  • التقارير الإخبارية
  • البرامج
  • التقارير المصورة
  • عربي
  • عالمي
  • رياضة
  • منوعات
  • تكنولوجيا

أهم الأخبار
  • وزيري الداخلية والنقل ونائب رئيس البرلمان يصلون مسقط للقاء مسؤولين عمانيين وبحث الوضع في اليمن
  • مسؤول سعودي: سنراقب مدى جدية مليشيا الحوثي في تطبيق مبادرة السلام التي طرحوها
  • محافظ حضرموت يعلن وقف عملية تصدير النفط الخام من المحافظة ويطالب الحكومة بتنفيذ التوجيهات الرئاسية
  • مقتل شاب وإصابة آخر برصاص مسلح مجهول في سوق القبة وسط مدينة تعز
  • التحالف يستهدف تحصينات لمليشيا الحوثي في مديرية الصفراء شمال محافظة صعدة
  • المنتخب الوطني للناشئين يستعد لمواجهة بنغلاديش في الجولة الأخيرة من التصفيات المؤهلة إلى كأس آسيا 2020
البث المباشر - قناة بلقيس الفضائيةالبث الحي

المواضيع المميزة

  • التحالف العربي
  • الوضع الإنساني
  • مليشيا الحوثي
  • الجيش الوطني
  • الرئيسية
  • مقالات الرأي
  • واهمون في المنفى

واهمون في المنفى

واهمون في المنفى
  • 26,يونيو 2017
  • حجم الخط تصغير حجم الخط تصغير حجم الخط زيادة حجم الخط زيادة حجم الخط
  • البريد الإلكتروني
بقلم  هائل سلام
إلى ماذا تشير هذه التسمية، التي تذيل بها تلك البيانات والتصريحات ؟!
ماطبيعة هذا المسمى، تأسيسيا وإعتباريا، أي ككيان تنظيمي مؤسسي وإعتباري، بهيئات ومستويات تنظيمية تراتبية، قيادة وقواعد وهيئات وسطية، أصلية وفرعية ؟!
هل هو كيان مؤسسي منشق، عن " مؤتمر الداخل "، ومواز له، محكوم بذات النظم اللائحية، أو حتى بنظم لائحية اخرى، معدلة، حذفا أو إضافة، أم هو مجموعة أشخاص طبيعيين، لارابط بينهم، سوى الزعم بأنهم أنشقوا عن صالح وألتحقوا بهادي ؟!
كيف تصدر البيانات والتصريحات مذيلة بإمضاء هذا المسمى، هل بإلتئام هيئات تنظيمية معينة، كيفما كان، ووفق آلية تنظيمية لائحية للتداول والتقرير، وبصيغة أخرى : من أين تستمد الشرعية " التنظيمية " لتذييل البيانات والتصريحات بهذا الإسم ؟!
يلاحظ، انه كان هناك محاولات وتحركات لإعلان كيان، إنشقاقي، إبتداء بإسم " المؤتمر الشعبي الجنوبي " ولاحقا، بمسمى " المؤتمر الشعبي العام " نفسه.
 
غير أن تلك المحاولات والتحركات لم تفض إلى شيئ، بضغط خارجي على الأرجح، كي يبقى " المؤتمر الشعبي العام " أداة سياسية خالصة لعلي صالح، الذي هو في أمس الحاجة إليها، ليستمر كلاعب سياسي محلي، تبعا للحاجة إليه، كأداة وظيفية، يستخدمها " اللاعب الخارجي " لأغراضه، بالتخيير أو بالتسخيير. والتي بدونها، سيظهر علي صالح، كعابث عار ومجرد، من أي غطاء سياسي.
مايفسر الإنعاش الإحيائي النشط، مؤخرا، لملمة وتنسيبا، بإسم المؤتمر، ولصالحه، في صنعاء ومحافظات أخرى.
وبالنظر إلى أن الأحزاب والحركات السياسية، تظل عادة، محكومة بعوامل وأسباب نشأتها، ومشدودة إليها، كأصل عام، ولأن المؤتمر نشأء في الأصل، ليكون أداة سياسية بيد علي صالح، كحاكم حينها، ماجعله " حزب الحاكم " بحق، وأستمر بصفته هذه، اي كوسيلة وأداة " خاصة " بيد صالح، حتى بعد خلعه عن الحكم.
 
فإن القول - إدعاء وزعما - بإمكانية " تأميم أو تعميم " هذا الحزب، وتحريره من إساره، ذاك، ليصبح حزبا " مؤيدا للشرعية " أصلا أو إنشقاقا، هو قول من قبيل اللغو الفاقد للمعنى، ولايمت للغة - كدال ومدلول - بأي صلة.
لإثبات عكس هذا، يحتاج المتحدثون بإسم المؤتمر" المؤيد للشرعية" ، إلى نفي لغوهم وتأكيد إستقلاليتهم، بخوض غمار " فطام سياسي " خاص، قوامه وعماده، مؤتمر عام أو ماشابه، ينبثق عنه كيان مؤسسي، منبت الصلة كليا عن الجذور، المتمثلة بعوامل وأسباب النشأة، المنوه بها تلك، اي لإعلان كيان منقطع الصلة جذريا عن صالح وتحولاته، حاكما، و" مخلوعا " ومنقلبا ...
ومن الملاحظ أن الإنعاش المؤتمري الحاصل مؤخرا، لملمة وإحياء وتنسيبا، أبهج المتحدثون عن المؤتمر الشعبي " المؤيد للشرعية " فراحوا يمجدون المؤتمر الشعبي، بعمومه دون تعيين، حتى ليخيل للمتابع أن الإنعاش المنعش هذا، تم بسعي منهم ولصالحهم، أي لصالح مايسمونه ب " المؤتمر الشعبي العام، المؤيد للشرعية ".
في حين أن الوقائع تؤكد أن ذلك تم، ويتم، بسعي من صالح ولحسابه.
 
 
بدون إقامة كيان " مؤسسي " موازي، أو إحلالي، منفصل ومتميز عن مؤتمر علي صالح، في التوجهات الأساسية الكبرى، على الأقل، ومن ذلك خصوصا : تحديد الموقف من المرجعيات المتمثلة بالمبادرة الخليجية ومخرجات الحوار الوطني وقرارات مجلس الأمن ذات الصلة" بصرف النظر عن موقفنا منها ".
 
وهو الممسك بالمؤتمر الشعبي العام، سواء أكان ذلك وفق النظم واللوائح، أو بالمخالفة لها.
وهو الأمر الذي يثير الكثير من علامات الإستفهام، حول هولاء المتحدثون بإسم " المؤتمر الشعبي العام، المؤيد للشرعية "، وعما إذا كانوا يعملون لمصلحة مؤتمر آخر فعلا، غير مؤتمر علي صالح، أم لمصلحة هذا الأخير نفسه.
 
بدون إقامة كيان " مؤسسي " موازي، أو إحلالي، منفصل ومتميز عن مؤتمر علي صالح، في التوجهات الأساسية الكبرى، على الأقل، ومن ذلك خصوصا : تحديد الموقف من المرجعيات المتمثلة بالمبادرة الخليجية ومخرجات الحوار الوطني وقرارات مجلس الأمن ذات الصلة" بصرف النظر عن موقفنا منها ".
فإن سلوك هولاء سيظل سلوكا ملتبسا، تضليليا وتدليسيا - خادعا أو مخدوعا، لافرق - ويصب، بالقصد أو بالنتيجة، في خدمة المنشق عنه نفسه ولاغيره.
ماسيجعل الناس المضللون، ضحايا التدليس، إزاء فصل جديد من فصول السياسة التي أعتاد عليها المؤتمر، وعرفت عنه مذ نشأته الأولى :
" مسرحة السياسة " و" أسطرة الزعيم " ولكن بصورة أكثر مأساة وملهاة، هذه المرة.
هائل سلام

هائل سلام

كاتب وقانوني يمني

من أحدث هائل سلام

  • نقطة فوضى !!
  • ليس ذنب الربيع
  • القناة .. روح الثورة الشبابية السلمية
  • صراع مرير بين مشروعين
  • بلا سيف ولا فتح
  • الخبر السابق فصل الجين عن السياسة
  • الخبر التالي الانقلاب.. الموت في بركة قيء

أحدث حلقات البرامج

  • الذكرى الخامسة للانقلاب.. مليشيا الحوثي أضعف أم أقوى؟ | تقديم: آسيا ثابت 2019-09-21 الذكرى الخامسة للانقلاب.. مليشيا الحوثي أضعف أم أقوى؟ | تقديم: آسيا ثابت
  • في الذكرى الخامسة لنكبة الانقلاب في اليمن | تقديم: عصام القيسي 2019-09-21 في الذكرى الخامسة لنكبة الانقلاب في اليمن | تقديم: عصام القيسي
  • دلالات إعلان مليشيا الحوثي وقف هجماتها على السعودية  | تقديم: وجيه السمان 2019-09-21 دلالات إعلان مليشيا الحوثي وقف هجماتها على السعودية | تقديم: وجيه السمان
logo footer

قناة بلقيس الفضائية

  • من نحن
  • الأحكام والشروط
  • البيانات الصحفية
  • وظائف شاغرة
  • البث المباشر
  • اتصل بنا

الأخبار

  • أخبار اليمن
  • الأخبار العربية
  • الأخبار العالمية
  • تكنولوجيا
  • منوعات

تابعو

  • البرامح
  • التقارير الإخبارية
  • حديث الصورة
  • الملفات

Top
جميع الحقوق محفوظة لقناة بلقيس الفضائية
مقالات الرأي
  • الرئيسية
  • أخبار اليمن
  • الملفات
  • البرامج
  • التقارير المصورة
  • التقارير الإخبارية
  • الأخبار العربية
  • الأخبار العالمية
  • أخبار منوعة
  • تكنولوجيا
  • حديث الصورة
  • مقالات الرأي
  • بحث
  • الأخبار الرياضية
  • الرئيسية
  • اليمن
  • التقارير الإخبارية
  • البرامج
  • التقارير المصورة
  • عربي
  • عالمي
  • رياضة
  • منوعات
  • تكنولوجيا