• الرئيسية
  • اليمن
  • التقارير الإخبارية
  • البرامج
  • التقارير المصورة
  • عربي
  • عالمي
  • رياضة
  • منوعات
  • تكنولوجيا

أهم الأخبار
  • وزيري الداخلية والنقل ونائب رئيس البرلمان يصلون مسقط للقاء مسؤولين عمانيين وبحث الوضع في اليمن
  • مسؤول سعودي: سنراقب مدى جدية مليشيا الحوثي في تطبيق مبادرة السلام التي طرحوها
  • محافظ حضرموت يعلن وقف عملية تصدير النفط الخام من المحافظة ويطالب الحكومة بتنفيذ التوجيهات الرئاسية
  • مقتل شاب وإصابة آخر برصاص مسلح مجهول في سوق القبة وسط مدينة تعز
  • التحالف يستهدف تحصينات لمليشيا الحوثي في مديرية الصفراء شمال محافظة صعدة
  • المنتخب الوطني للناشئين يستعد لمواجهة بنغلاديش في الجولة الأخيرة من التصفيات المؤهلة إلى كأس آسيا 2020
البث المباشر - قناة بلقيس الفضائيةالبث الحي

المواضيع المميزة

  • التحالف العربي
  • الوضع الإنساني
  • مليشيا الحوثي
  • الجيش الوطني
  • الرئيسية
  • مقالات الرأي
  • فوز روحاني وسياسة إيران في اليمن

فوز روحاني وسياسة إيران في اليمن

فوز روحاني وسياسة إيران في اليمن
  • 28,مايو 2017
  • حجم الخط تصغير حجم الخط تصغير حجم الخط زيادة حجم الخط زيادة حجم الخط
  • البريد الإلكتروني
بقلم  محمد جميح
فوز الرئيس الإيراني حسن روحاني في الانتخابات الرئاسية التي جرت الأسبوع الماضي على منافسه مرشح المحافظين إبراهيم رئيسي، لا يعني تغيراً كبيراً في السياسة الداخلية لطهران، ناهيك عن أن يعني ذلك تغيراً كبيراً في السياسة الخارجية لطهران، وخاصة الموقف الإيراني إزاء الحرب الدائرة في اليمن، إذ أن هذا الملف يعد ضمن دوائر اهتمام «الحرس الثوري» المرتبط مباشرة بالمرشد الأعلى في إيران علي خامنئي

وفوق ذلك فإن موقف المرشحين روحاني (الإصلاحي) ورئيسي (المحافظ) أثناء حملتيهما من الحرب في اليمن يعد متطابقاً، إذ عبرا عن التضامن والدعم لحلفاء طهران الحوثيين، الذين تعبرهم طهران ممثلي «الشعب اليمني المظلوم».
وكما هو معروف فإن الأجهزة الاستخبارية والعسكرية لا ترتبط برئاسة الجمهورية قدر ارتباطها بمكتب المرشد والمحافظين في طهران، ومعروف أن موقف المحافظين يؤيد مناصرة الحوثيين، ما يعني استمرار الدعم الإيراني لهم.
وخلال فترة الحرب لم تكف طهران عن إمداد الحوثيين بالسلاح المهرب عن طريق السواحل الجنوبية لليمن، وكذا عبر ميناء الحديدة على ساحل البحر الأحمر
 
وقد قالت وسائل إعلام رسمية إيرانية إن الصواريخ الأخيرة إيرانية الصنع، وأنها تتبع منظومة «زلزال 3»، على الرغم من أن الحوثيين قالوا إنه منتج محلي،

وعشية زيارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى المملكة العربية السعودية الأسبوع الماضي، أطلق الحوثيون صاروخاً بالستياً إلى الاراضي السعودية مستهدفين العاصمة الرياض، قبل أن تعترضه منظومة باتريوت التابعة لقوات التحالف العربي، وهو الصاروخ الأبعد مدى الذي تم إطلاقه خلال الحرب، بعد إطلاق صاروخ أسقط قبل وصوله منطقة مكة المكرمة قبل شهور.
وقد قالت وسائل إعلام رسمية إيرانية إن الصواريخ الأخيرة إيرانية الصنع، وأنها تتبع منظومة «زلزال 3»، على الرغم من أن الحوثيين قالوا إنه منتج محلي، وهو الأمر الذي لا يمكن إثباته في ظل عدم توفر الحوثيين على قدرات إنتاج الصواريخ بعيدة المدى.
وكما كانت سياسة روحاني خلال فترة رئاسته الأولى تنتهج التدخل قدر الإمكان لصالح الحوثيين، فإن طهران ستستمر في دعم حلفائها في اليمن، بشحنات السلاح المهرب، وإرسال خبراء السلاح والمدربين العسكريين، وتبادل المعلومات الاستخبارية، كل ذلك بالطبع سيكون ضمن مهام «فيلق القدس» بقيادة قاسم سليماني، والمختص في الشؤون الخارجية في «الحرس الثوري الإيراني».
وبما أن «فيلق القدس» يتولى تنسيق العلاقة مع «حزب الله» اللبناني، فقد أوكل ملف الحوثيين إلى «حزب الله»، في معظم المهام المطلوبة من قبل طهران لدعم حلفائهم في الحرب الدائرة في البلاد منذ آذار/مارس 2015.
وقد جاء خطاب روحاني الذي ألقاه بعد إعلان فوزه في الانتخابات الرئاسية الإيرانية مؤكداً على سياسته الخارجية التي انتهجها خلال فترة رئاسته الأولى، ما يعني أن شيئاً لن يتغير في الموقف الإيراني من الحرب في اليمن، هذا الموقف الذي يجد الرئيس الإصلاحي نفسه مضطراً لمسايرة مؤسسة «الحرس الثوري» التي يحاول بين الحين والآخر توجيه رسائل لها بالابتعاد عن التدخل في شؤون المؤسسات السياسية في البلاد، ولكن دون جدوى
 
بما أن «فيلق القدس» يتولى تنسيق العلاقة مع «حزب الله» اللبناني فقد أوكل ملف الحوثيين إلى «حزب الله» في معظم المهام المطلوبة من قبل طهران

وبعد التحذيرات التي وجهها روحاني لمؤسسة «الحرس» خلال الحملة الانتخابية بعدم التدخل في الانتخابات، عاد للإشادة بهذه المؤسسة بعد فوزه مؤكداً أنها حامية لمكتسبات «الثورة الإسلامية».
وفي كل الاحتمالات، فإن سياسة إيران فيما يخص الحرب في اليمن لن تشهد تغيراً لمجرد فوز الإصلاحيين في الانتخابات، لان تلك السياسة مرتبطة بالعوامل الخارجية أكثر من ارتباطها بمجموعة المتغيرات داخل إيران، وترتبط تلك السياسة بالعلاقة بين إيران ودول الخليج العربي، وتحديداً بين إيران والمملكة العربية السعودية، لأنها هي المقصودة بالتدخل الإيراني في اليمن، حيث تريد إيران إقلاق أمن المملكة في خاصرتها الجنوبية.
محمد جميح

محمد جميح

كاتب يمني من اسرة صحيفة القدس العربي

من أحدث محمد جميح

  • على هامش المسرح
  • العقيلي شهيدا
  • وفِّروا دموع التماسيح
  • أزمة الخليج وصراع النماذج
  • فصل الجين عن السياسة
  • الخبر السابق ندفع ثمن الخلل الأول لعاصفة الحزم
  • الخبر التالي لا تندهشوا اذا تصالحوا بعد ايام

أحدث حلقات البرامج

  • الذكرى الخامسة للانقلاب.. مليشيا الحوثي أضعف أم أقوى؟ | تقديم: آسيا ثابت 2019-09-21 الذكرى الخامسة للانقلاب.. مليشيا الحوثي أضعف أم أقوى؟ | تقديم: آسيا ثابت
  • في الذكرى الخامسة لنكبة الانقلاب في اليمن | تقديم: عصام القيسي 2019-09-21 في الذكرى الخامسة لنكبة الانقلاب في اليمن | تقديم: عصام القيسي
  • دلالات إعلان مليشيا الحوثي وقف هجماتها على السعودية  | تقديم: وجيه السمان 2019-09-21 دلالات إعلان مليشيا الحوثي وقف هجماتها على السعودية | تقديم: وجيه السمان
logo footer

قناة بلقيس الفضائية

  • من نحن
  • الأحكام والشروط
  • البيانات الصحفية
  • وظائف شاغرة
  • البث المباشر
  • اتصل بنا

الأخبار

  • أخبار اليمن
  • الأخبار العربية
  • الأخبار العالمية
  • تكنولوجيا
  • منوعات

تابعو

  • البرامح
  • التقارير الإخبارية
  • حديث الصورة
  • الملفات

Top
جميع الحقوق محفوظة لقناة بلقيس الفضائية
مقالات الرأي
  • الرئيسية
  • أخبار اليمن
  • الملفات
  • البرامج
  • التقارير المصورة
  • التقارير الإخبارية
  • الأخبار العربية
  • الأخبار العالمية
  • أخبار منوعة
  • تكنولوجيا
  • حديث الصورة
  • مقالات الرأي
  • بحث
  • الأخبار الرياضية
  • الرئيسية
  • اليمن
  • التقارير الإخبارية
  • البرامج
  • التقارير المصورة
  • عربي
  • عالمي
  • رياضة
  • منوعات
  • تكنولوجيا