• الرئيسية
  • اليمن
  • التقارير الإخبارية
  • البرامج
  • التقارير المصورة
  • عربي
  • عالمي
  • رياضة
  • منوعات
  • تكنولوجيا

أهم الأخبار
  • وزيري الداخلية والنقل ونائب رئيس البرلمان يصلون مسقط للقاء مسؤولين عمانيين وبحث الوضع في اليمن
  • مسؤول سعودي: سنراقب مدى جدية مليشيا الحوثي في تطبيق مبادرة السلام التي طرحوها
  • محافظ حضرموت يعلن وقف عملية تصدير النفط الخام من المحافظة ويطالب الحكومة بتنفيذ التوجيهات الرئاسية
  • مقتل شاب وإصابة آخر برصاص مسلح مجهول في سوق القبة وسط مدينة تعز
  • التحالف يستهدف تحصينات لمليشيا الحوثي في مديرية الصفراء شمال محافظة صعدة
  • المنتخب الوطني للناشئين يستعد لمواجهة بنغلاديش في الجولة الأخيرة من التصفيات المؤهلة إلى كأس آسيا 2020
البث المباشر - قناة بلقيس الفضائيةالبث الحي

المواضيع المميزة

  • التحالف العربي
  • الوضع الإنساني
  • مليشيا الحوثي
  • الجيش الوطني
  • الرئيسية
  • مقالات الرأي
  • تضليل السياسة السعودية في اليمن

تضليل السياسة السعودية في اليمن

تضليل السياسة السعودية في اليمن
  • 27,أغسطس 2018
  • حجم الخط تصغير حجم الخط تصغير حجم الخط زيادة حجم الخط زيادة حجم الخط
  • البريد الإلكتروني
بقلم  شاكر أحمد خالد
تخوض السعودية حربا ضارية في اليمن منذ أكثر من ثلاث سنوات ونصف تحت شعار مخادع ومضلل: استعادة شرعية الرئيس هادي.

لا أحد ينكر الضربات المؤلمة والمتلاحقة ضد مليشيا الحوثي من قبل سلاح الجو السعودي والإماراتي المتطور خلال هذه المدة.
لكن في المقابل، هناك حسابات وتقديرات رخيصة لولي العهد السعودي محمد بن سلمان ونظيره الإماراتي محمد بن زايد.

هناك أيضا تأخير متعمد في الحسم العسكري وعبث كبير طال معنويات جنود الجيش الوطني في جبهات المعركة بعدة محافظات.
خلال الأسبوعين الماضيين فقط، استهدف سلاح الجو السعودي والإماراتي خيرة رجالات جنودنا في محافظتي الجوف وحجة، وغارات أخرى استهدفت مدنيين معظمهم أطفال في مديرية الدريهمي بمحافظة الحديدة.

مثلت هذه الهجمات صدمة جديدة للباحثين عن إنصاف الضحايا الأبرياء والمطالبين بنتائج التحقيقات في الضربات السابقة المماثلة.
توصلت منظمات حقوقية إلى ان التحقيقات التي يجريها الفريق المشترك للتحالف زائفة ومضللة. وأكد تقرير لمنظمة هيومن رايتس وتش ان المحققين كانوا يتسترون بشكل او بآخر على جرائم الحرب.

كما طالبت المنظمة مجلس الأمن بمعاقبة قادة التحالف على هذه الجرائم.
في الحقيقة. لم تكن علاقة اليمن مع السعودية ودية على الدوام. لكنها لم تصل إلى هذا المستوى من الانحدار.
للأسف يجري كل ذلك تحت شعار مضلل للسعوديين وهو استعادة الشرعية في اليمن.

يردد مواطنون يمنيون على سبيل السخرية ان طائرات السعودية والإمارات حولت سماء اليمن إلى فرزة جوية، وهي حقيقة ماثلة للعيان بصورة تكاد تكون شبه يومية منذ مارس 2015م ولم تكن في وارد أسوأ خيالاتهم الجامحة.

خلفت الغارات عددا كبيرا من الضحايا المدنيين، ودمارا هائلا في البنى التحتية، ومآس لا حصر لها لليمنيين، ولم تخلصهم من شرور مليشيا الحوثي.
 
المثير ان السعودية تخلت حتى عن كونها النافذ الأساسي في الساحة اليمنية، وتحولت إلى أداة في يد الامارات، وإذ تحاول إخضاع البلد بشكل كلي للنفوذ الخليجي تأتي هي في المرتبة الثانية بعد الإمارات.

المتحدث باسم التحالف، العقيد تركي المالكي، أكد مؤخرا ان عدد الصواريخ الباليستية التي أطلقتها مليشيا الحوثي على مدن المملكة، تجاوزت المائة والثمانين صاروخا، وهو رقم ضخم، يدلل على ان التحالف بقيادة السعودية، لم يفاقم معاناة اليمنيين الانسانية فحسب، بل عرض حياة المدنيين في السعودية للخطر.

لم تكن السعودية بمثل هذا الانكشاف والتعري أمام إيران وأذرعها في المنطقة، مثلما هي اليوم.
وكما تعرض اليمنيون لخديعة كبرى في ان هذه الحرب خيضت لأجلهم، يواجه السعوديون ذات الخديعة بأن الحرب لأجل سلامتهم وأمنهم.

المثير ان السعودية تخلت حتى عن كونها النافذ الأساسي في الساحة اليمنية، وتحولت إلى أداة في يد الامارات، وإذ تحاول إخضاع البلد بشكل كلي للنفوذ الخليجي تأتي هي في المرتبة الثانية بعد الإمارات.
جميع محاولات الفصل بين أهداف وأجندات الدولتين فشلت. كثير من الناشطين والمعلقين السياسيين، حذروا في البداية من جر الإمارات بلد كبير مثل السعودية إلى جحيم المخاطر والتورط أكثر في حرب اليمن.

لم تأبه دوائر الحكم الجديدة في المملكة لمثل تلك التحذيرات. بدت أكثر نهما وجشعا رغم المخاطر المحدقة بأمنها القومي وجبهات الحرب المفتوحة مع الحوثي.
تبين أخيرا ان السعودية، تحاول استدعاء أطماعها القديمة بمد أنبوب نفطي من أراضيها إلى بحر العرب على سواحل محافظة المهرة، واستغلال الثروة النفطية في المنطقة.

هناك شيء آخر يمس كرامة اليمنيين وكبريائهم.
مثلت السعودية الأرض المباركة التي يؤوي إليها اليمنيون من جور الظلم والفقر، لكنها في غمرة قيادة هذه الحرب المجنونة في البلد، تخلت عن مسؤوليتها الأخلاقية، وفرضت إجراءات ظالمة بحق العمالة الأجنبية، ولم تستثن العمالة اليمنية منها.
شاكر  أحمد خالد

شاكر أحمد خالد

صحفي يمني 

من أحدث شاكر أحمد خالد

  • الإصلاح.. الذكرى والحدث
  • حرروا أنفسكم أولا
  • ثمن السكوت.. الشرعية تترنح
  • تحالف الأشرار في اليمن
  • تلميع الأحذية
  • الخبر السابق إيطالي في المكلا
  • الخبر التالي التكتيك الثوري في اللحظة الراهنة

أحدث حلقات البرامج

  • الذكرى الخامسة للانقلاب.. مليشيا الحوثي أضعف أم أقوى؟ | تقديم: آسيا ثابت 2019-09-21 الذكرى الخامسة للانقلاب.. مليشيا الحوثي أضعف أم أقوى؟ | تقديم: آسيا ثابت
  • في الذكرى الخامسة لنكبة الانقلاب في اليمن | تقديم: عصام القيسي 2019-09-21 في الذكرى الخامسة لنكبة الانقلاب في اليمن | تقديم: عصام القيسي
  • دلالات إعلان مليشيا الحوثي وقف هجماتها على السعودية  | تقديم: وجيه السمان 2019-09-21 دلالات إعلان مليشيا الحوثي وقف هجماتها على السعودية | تقديم: وجيه السمان
logo footer

قناة بلقيس الفضائية

  • من نحن
  • الأحكام والشروط
  • البيانات الصحفية
  • وظائف شاغرة
  • البث المباشر
  • اتصل بنا

الأخبار

  • أخبار اليمن
  • الأخبار العربية
  • الأخبار العالمية
  • تكنولوجيا
  • منوعات

تابعو

  • البرامح
  • التقارير الإخبارية
  • حديث الصورة
  • الملفات

Top
جميع الحقوق محفوظة لقناة بلقيس الفضائية
مقالات الرأي
  • الرئيسية
  • أخبار اليمن
  • الملفات
  • البرامج
  • التقارير المصورة
  • التقارير الإخبارية
  • الأخبار العربية
  • الأخبار العالمية
  • أخبار منوعة
  • تكنولوجيا
  • حديث الصورة
  • مقالات الرأي
  • بحث
  • الأخبار الرياضية
  • الرئيسية
  • اليمن
  • التقارير الإخبارية
  • البرامج
  • التقارير المصورة
  • عربي
  • عالمي
  • رياضة
  • منوعات
  • تكنولوجيا