• الرئيسية
  • اليمن
  • التقارير الإخبارية
  • البرامج
  • التقارير المصورة
  • عربي
  • عالمي
  • رياضة
  • منوعات
  • تكنولوجيا

أهم الأخبار
  • وزيري الداخلية والنقل ونائب رئيس البرلمان يصلون مسقط للقاء مسؤولين عمانيين وبحث الوضع في اليمن
  • مسؤول سعودي: سنراقب مدى جدية مليشيا الحوثي في تطبيق مبادرة السلام التي طرحوها
  • محافظ حضرموت يعلن وقف عملية تصدير النفط الخام من المحافظة ويطالب الحكومة بتنفيذ التوجيهات الرئاسية
  • مقتل شاب وإصابة آخر برصاص مسلح مجهول في سوق القبة وسط مدينة تعز
  • التحالف يستهدف تحصينات لمليشيا الحوثي في مديرية الصفراء شمال محافظة صعدة
  • المنتخب الوطني للناشئين يستعد لمواجهة بنغلاديش في الجولة الأخيرة من التصفيات المؤهلة إلى كأس آسيا 2020
البث المباشر - قناة بلقيس الفضائيةالبث الحي

المواضيع المميزة

  • التحالف العربي
  • الوضع الإنساني
  • مليشيا الحوثي
  • الجيش الوطني
  • الرئيسية
  • مقالات الرأي
  • تحالف الأشرار في اليمن

تحالف الأشرار في اليمن

تحالف الأشرار في اليمن
  • 17,يوليو 2019
  • حجم الخط تصغير حجم الخط تصغير حجم الخط زيادة حجم الخط زيادة حجم الخط
  • البريد الإلكتروني
بقلم  شاكر أحمد خالد
حين قرر التحالف التدخل عسكريا في اليمن لم يدر في خلد كثير من المراقبين ان تنتهي العاصفة إلى هذا المآل المدمر.

أكثر من أربع سنوات حرب متواصلة لم تترك حجرا أو شجرا لم تطاله تأثيراتها المباشرة وغير المباشرة، مابالك بالإنسان، حيث تشير التقديرات إلى سقوط عشرات الآلاف من القتلى والجرحى.
بالتأكيد لن يكون مناسبا تجاهل الدور الأساسي لمليشيا الحوثي الفاشية في التدخل العسكري للتحالف، وحتى قبل مارس 2015م، إذ كان قرار إسقاط الدولة إيذانا بدخول اليمن مرحلة جديدة من الفوضى المدمرة.

لكن ثمة سببا بسيطا لحالة الدهشة وعدم اليقين للدور الغادر للتحالف الذي تقوده حاليا السعودية والإمارات. جاء التدخل في وقت بدا ان عاصمة عربية رابعة سقطت بالفعل في براثن إيران.
كما بدا أيضا ان السعودية والإمارات لا تريدان خسارة اليمن، كما خسرتا العراق ولبنان وسوريا من قبل.
للسعودية علاقة عدائية قديمة مع اليمن. ذلك واضح ومفهوم.

غير ان السياقات التاريخية مختلفة عن الحاضر. على سبيل المثال، تزيد حالة الدهشة والذهول حالما تتابع وسائل إعلام المملكة وهي تحصي الصواريخ البالستية والطائرات الهجومية ضد أهداف حيوية داخل السعودية.

لم يستفز هذا التطور أي تغيير جذري حيال سياسة المملكة. ربما التطور الأبرز والدائم الذي تقابله الرياض هو في استهداف المدنيين بالغارات الجوية.
تتشارك السعودية والإمرات مهمة تنفيذ أهداف إيران في اليمن على أكمل وجه. ففيما تعزز جماعة الحوثي سيطرتها على الأرض وتطور أسلحتها وتقنياتها العسكرية.
 
قبل سنوات، كان البعض يحذر من هلال شيعي في المنطقة، غير ان الهلال اكتمل وأضحى بدرا. وتبدو السعودية في الوسط كنقطة الشر أو قرن الشيطان كما يحلو لهم تسميتها.

تتمزق الجغرافيا اليمنية في الجانب الآخر بتيارات مناطقية ومليشيات عسكرية مدربة من قبل الإمارات.
يبدو الحديث الاعلامي عن انسحابها الآن عديم القيمة مع وجود هذه الأذرع العسكرية والسياسية الملغومة في الجنوب.
لقد أثبتت قوات الحزام الأمني والنخب بأنها على استعداد لتأدية مهام أكثر من المطلوب منها من قبل الممول.

في الأخير قد ترحل الإمارات، لتخلف لنا هذه الألغام والأدوات وتحركها كيفما تشاء.
وربما تحاول السعودية ملء الفراغ. غير ان الأسوأ للدولتين انهما لن تنعما بالهدوء المطلوب، وإن بدت الاتفاقات السياسية قابلة للنفاذ في مرحلة معينة، فلن تستمر بالتأكيد طويلا.

على السعودية دفع الفاتورة وعليها مراقبة حدودها الجنوبية جيدا، فققد أظهرت أنظمة الدفاع "باتريوت" عدم فاعلية في التصدي للهجمات الصاروخية الحوثية.

أمام مليشيات شيعية عقائدية عليك ان تتوقع الأسوأ. يعتقد ولي العهد السعودي محمد بن سلمان ان سياسته الجديدة في الانفتاح والتبرؤ من ماضي السياسات القديمة للمملكة ستحمي بلاده من نزعة الانتقام ونظام حكمه من السقوط.

مثله تماما، اعتقد الرئيس المخلوع علي عبد الله صالح ان تسليم مفاتيح الدولة اليمنية المالية والعسكرية للحوثيين ستبقيه في سدة الحكم ولو بالمشاركة واستمرار النفوذ.
يالها من نهاية بائسة. على المرء ان يخمن الآن، كيف ستكون نهاية بن سلمان؟.

قبل سنوات، كان البعض يحذر من هلال شيعي في المنطقة، غير ان الهلال اكتمل وأضحى بدرا. وتبدو السعودية في الوسط كنقطة الشر أو قرن الشيطان كما يحلو لهم تسميتها.

في الحقيقة، الفرص التي أضاعتها كثيرة. على سبيل المثال. التحالف الذي أقامته قبل نحو خمس سنوات في اليمن كان يمكن ان يشكل لحظة فارقة لتثبيت مكانتها في المنطقة.
بالطبع هذا بعد تضييع فرص سابقة كالتفريط بالعراق وسوريا ولبنان. لكنها أرادته تحالفا للشر باليمن وأهله.

ثمة مقولة شائعة مفادها أن "الشر يأكل بعضه"، والتحالف الذي بدأ كبيرا وتقلص إلى دولتين، في طريقه أيضا إلى التفتت، ولعل البداية من إعلان انسحاب الإمارات.
وكان لا فتا صدور تصريحات من أبو ظبي مؤخرا تحمل السعودية ضمنيا مسؤولية الفشل في اليمن.

لقد اعتدنا على الآلة الاعلامية التابعة للدولتين وهي تحمل حزب الإصلاح مسؤولية إطالة أمد المعارك والارتزاق من جبهاتها مع الحوثيين.
ولا نستبعد ان تنتقل الاتهامات مستقبلا الى الأوساط السياسية والإعلامية للدولتين خاصة وثمة جبهات نفوذ متباينة وممتدة بطول الساحل اليمني.
  • التحالف
  • اليمن
  • السعودية
  • الإمارات
  • الحرب في اليمن
شاكر  أحمد خالد

شاكر أحمد خالد

صحفي يمني 

من أحدث شاكر أحمد خالد

  • الإصلاح.. الذكرى والحدث
  • حرروا أنفسكم أولا
  • ثمن السكوت.. الشرعية تترنح
  • تلميع الأحذية
  • المملكة وسياسة الفراشة
  • الخبر السابق من عثمان بيه إلى الشيخ عثمان 6
  • الخبر التالي من عثمان بيه إلى الشيخ عثمان ..الاخيرة .

أحدث حلقات البرامج

  • الذكرى الخامسة للانقلاب.. مليشيا الحوثي أضعف أم أقوى؟ | تقديم: آسيا ثابت 2019-09-21 الذكرى الخامسة للانقلاب.. مليشيا الحوثي أضعف أم أقوى؟ | تقديم: آسيا ثابت
  • في الذكرى الخامسة لنكبة الانقلاب في اليمن | تقديم: عصام القيسي 2019-09-21 في الذكرى الخامسة لنكبة الانقلاب في اليمن | تقديم: عصام القيسي
  • دلالات إعلان مليشيا الحوثي وقف هجماتها على السعودية  | تقديم: وجيه السمان 2019-09-21 دلالات إعلان مليشيا الحوثي وقف هجماتها على السعودية | تقديم: وجيه السمان
logo footer

قناة بلقيس الفضائية

  • من نحن
  • الأحكام والشروط
  • البيانات الصحفية
  • وظائف شاغرة
  • البث المباشر
  • اتصل بنا

الأخبار

  • أخبار اليمن
  • الأخبار العربية
  • الأخبار العالمية
  • تكنولوجيا
  • منوعات

تابعو

  • البرامح
  • التقارير الإخبارية
  • حديث الصورة
  • الملفات

Top
جميع الحقوق محفوظة لقناة بلقيس الفضائية
مقالات الرأي
  • الرئيسية
  • أخبار اليمن
  • الملفات
  • البرامج
  • التقارير المصورة
  • التقارير الإخبارية
  • الأخبار العربية
  • الأخبار العالمية
  • أخبار منوعة
  • تكنولوجيا
  • حديث الصورة
  • مقالات الرأي
  • بحث
  • الأخبار الرياضية
  • الرئيسية
  • اليمن
  • التقارير الإخبارية
  • البرامج
  • التقارير المصورة
  • عربي
  • عالمي
  • رياضة
  • منوعات
  • تكنولوجيا