• الرئيسية
  • اليمن
  • التقارير الإخبارية
  • البرامج
  • التقارير المصورة
  • عربي
  • عالمي
  • رياضة
  • منوعات
  • تكنولوجيا

أهم الأخبار
  • وزيري الداخلية والنقل ونائب رئيس البرلمان يصلون مسقط للقاء مسؤولين عمانيين وبحث الوضع في اليمن
  • مسؤول سعودي: سنراقب مدى جدية مليشيا الحوثي في تطبيق مبادرة السلام التي طرحوها
  • محافظ حضرموت يعلن وقف عملية تصدير النفط الخام من المحافظة ويطالب الحكومة بتنفيذ التوجيهات الرئاسية
  • مقتل شاب وإصابة آخر برصاص مسلح مجهول في سوق القبة وسط مدينة تعز
  • التحالف يستهدف تحصينات لمليشيا الحوثي في مديرية الصفراء شمال محافظة صعدة
  • المنتخب الوطني للناشئين يستعد لمواجهة بنغلاديش في الجولة الأخيرة من التصفيات المؤهلة إلى كأس آسيا 2020
البث المباشر - قناة بلقيس الفضائيةالبث الحي

المواضيع المميزة

  • التحالف العربي
  • الوضع الإنساني
  • مليشيا الحوثي
  • الجيش الوطني
  • الرئيسية
  • مقالات الرأي
  • الحرب اليمنية ودور الأمم المتحدة

الحرب اليمنية ودور الأمم المتحدة

الحرب اليمنية ودور الأمم المتحدة
  • 07,ديسمبر 2018
  • حجم الخط تصغير حجم الخط تصغير حجم الخط زيادة حجم الخط زيادة حجم الخط
  • البريد الإلكتروني
بقلم  محمد أحمد غالب
نحيي الحماس الميمون الذي أبداه مارتين غريفيث في حل القضية اليمنية، ونطلب من الأمم المتحدة أن تجمع بين طرفي الحرب للدخول في مفاوضات مباشرة لرفع يدهم عن اليمن وفرض الإرادة الشعبية التي تتمثل في إنهاء الإنقلاب وتنفيذ مخرجات الحوار الوطني وإجراء تحول سياسي حقيقي وجذري في البلاد.
لكن من هما طرفا الحرب الفعليون؟ هل هما الشرعية ومليشيات الحوثي الانقلابية؟ الطرفان الرئيسيان المسؤولان عن الحرب ودمار اليمن هما السعودية وإيران وحلفاؤهما واليمن طولا وعرضا برا وبحرا وجوا محتل من قبل السعودية وحلفائها وإيران ومليشياتها، وما دامت الأمم المتحدة وأمينها العام ومبعوثها الى اليمن يتجاهلون ذلك ويرمون الكرة في ملعب اليمنيين سوف تبقى الأمور على حالها وتستمر الحرب ربما إلى أجل غير مسمى.
 
فكما أن السعوديين وحلفائهم يستغلون حاجة الشرعية لهم من أجل فرض وجودهم وحضورهم العسكري والسياسي والاقتصادي وجعله أمرا واقعا في مواجهة القوى الأخرى وتعطيل الحلول فإن الحوثي كذلك يستفيد من تمسكهم بتحقيق أغراضهم ومشاريعهم التي لا تغدو عن كونها احتلال غير معلن من أجل تحقيق مشروعه الإنقلابي السلالي والطائفي الفاشي الذي لم يعد يخفى على أحد.
 
لم يبق لليمنيين إلى جانب تصميمهم واستعدادهم غير المحدود للتضحية في سبيل الجمهورية والحرية والديمقراطية والمواطنة المتساوية، جدار آخر يمكنهم أن يسندوا ظهرهم إليه سوى الأمم المتحدة على الرغم مما أصابها على وقع القضايا المختلفة من الفشل ابتداء من قضية فلسطين والعراق وسوريا وانحسار المصداقية نتيجة العجز عن تنفيذ قراراتها لا تزال المصدر الأول للشرعية الدولية وهي تستطيع بما تملكه من قوة دبلوماسية ومعنوية أن تمارس تأثيرا كبيرا على الأحداث إذا قررت أن ترفع صوتها ضد استهتار الأطراف الأقليمية والدولية الطامعة والمتحاربة في اليمن واستخدمت رصيدها المعنوي الكبير لفرض احترام القيم والمبادئ الإنسانية والأخلاقية التي كانت وراء تأسيسها.
 
لن يستطيع اليمنيون بمفردهم أن يخرجوا من النفق المظلم الذي أدخلوا فيه ولا أن يتوصلوا بأنفسهم إلى تسوية ومعظم قواهم المتحاربة باتت رهينة الإرادات الخارجية
 
لن يستطيع اليمنيون بمفردهم أن يخرجوا من النفق المظلم الذي أدخلوا فيه ولا أن يتوصلوا بأنفسهم إلى تسوية ومعظم قواهم المتحاربة باتت رهينة الإرادات الخارجية ولن تستطيع الدول الخارجية أيضا مهما كانت إمكانياتها لا منفردة ولا مجتمعة فرض الحل على اليمنيين، وليس لديها مصلحة في العمل على التوصل إلى تسوية تنهي الحرب من دون اليمنيين ومشاركتهم.
 
أدعو المبعوث الأممي الى اليمن مارتن غريفيث باسم شعبنا المنكوب إلى وضع حد لمهزلة المفاوضات اليمنية الراهنة واستبدالها بمفاوضات تجمع على طاولة واحدة حتى التوصل إلى حل جميع الأطراف الإقليمية والدولية المتحاربة على أرض اليمن إلى جانب ممثلين للأطراف اليمنية والأعضاء الدائمين في مجلس الأمن، في إطار تداع دولي مسنود بإرادة شعبية يمنية وظيفته الوحيدة تنفيذ قرار مجلس الأمن 2216 القاضي بانهاء الإنقلاب وتسليم سلاح المليشيات، حدا لأعمال القتل ووقف علمية التقويض الممنهج للدولة اليمنية وتفتح صفحة جديدة في تاريخ البلاد تعيد إلى اليمن وشعبه المستباح الأمل بالحياة وتنهي حقبة مليشيات الإمامة السوداء.
 
لا تستطيع الأمم المتحدة أن تخفي سكوتها على ما يجري في اليمن منذ 4 سنوات من احتلال غاشم وانتهاكات غير مسبوقة لحقوق الإنسان وتحويل البلاد إلى سجن كبير ضربته مليشيا فاشية قذف بها التاريخ في طريق اليمنيين، واستقالتها السياسية والأخلاقية وراء مفاوضات هامشية منحازة وعقيمة.
محمد أحمد غالب

محمد أحمد غالب

 

من أحدث محمد أحمد غالب

  • ماذا بعد البيان السعودي الإماراتي المشترك
  • قوى الثورة وشروط التغيير
  • الرئيس مرسي وملحمة الوداع
  • أول ثورة شعبية سلمية عربية
  • الثورة العربية وشرعيتها الناجزة
  • الخبر السابق رحل صالح وترك لنا خطيئته
  • الخبر التالي ثنائية النرجسية والطيش

أحدث حلقات البرامج

  • الذكرى الخامسة للانقلاب.. مليشيا الحوثي أضعف أم أقوى؟ | تقديم: آسيا ثابت 2019-09-21 الذكرى الخامسة للانقلاب.. مليشيا الحوثي أضعف أم أقوى؟ | تقديم: آسيا ثابت
  • في الذكرى الخامسة لنكبة الانقلاب في اليمن | تقديم: عصام القيسي 2019-09-21 في الذكرى الخامسة لنكبة الانقلاب في اليمن | تقديم: عصام القيسي
  • دلالات إعلان مليشيا الحوثي وقف هجماتها على السعودية  | تقديم: وجيه السمان 2019-09-21 دلالات إعلان مليشيا الحوثي وقف هجماتها على السعودية | تقديم: وجيه السمان
logo footer

قناة بلقيس الفضائية

  • من نحن
  • الأحكام والشروط
  • البيانات الصحفية
  • وظائف شاغرة
  • البث المباشر
  • اتصل بنا

الأخبار

  • أخبار اليمن
  • الأخبار العربية
  • الأخبار العالمية
  • تكنولوجيا
  • منوعات

تابعو

  • البرامح
  • التقارير الإخبارية
  • حديث الصورة
  • الملفات

Top
جميع الحقوق محفوظة لقناة بلقيس الفضائية
مقالات الرأي
  • الرئيسية
  • أخبار اليمن
  • الملفات
  • البرامج
  • التقارير المصورة
  • التقارير الإخبارية
  • الأخبار العربية
  • الأخبار العالمية
  • أخبار منوعة
  • تكنولوجيا
  • حديث الصورة
  • مقالات الرأي
  • بحث
  • الأخبار الرياضية
  • الرئيسية
  • اليمن
  • التقارير الإخبارية
  • البرامج
  • التقارير المصورة
  • عربي
  • عالمي
  • رياضة
  • منوعات
  • تكنولوجيا